عند البير… بص لي و حن عليا و انا واقفه هناك وحديا شافني و انا بملا الميه و انا عند البير جايلي ماددلي أيديه و طالب مني اسقيه منساش نظره عنيه مافيهاش تعير
هو كساني بمجده و قلبي وراح عنده دي الميه من يده خلتني طايره لفوق إحياني من موتي فجاه طلع صوتي مع انه جوايا بس كان مخنوق
كان عارف اللي فات ماضيا و الذكريات قالي اعتبريه مات انت حد جديد و خلاص مش هعطش تاني ده يسوع بروحه ملأني مسك أيدي و عداني و ده يوم ميلادي و عيد