في محضرك يهرب الحزن والتنهدات في محضرك ستمسح كل الدمعات
في نظرة لعينيك تختفي الحيرة والتساؤلات
نعيش في الأيمان كما عاش إبراهيم لم يري المواعيد وهو بها عليم
وأعطي المجد في كل يوم للرب القدير فلنثق في إلهنا فيه النعم وفيه الأمين
إن كانت الحياة طريقها أشواك موت فراق وألم عناء وشقاء
زائرين نحن فيها ليس لنا مكان نبتغي وطناً هناك إلهنا شمس الضياء