( يدك المثقوبةُ ربي تَسبيني تشعِل فيّ أشواقي و حنيني و تذكرني بأنك في يومٍ من أجلي قاسيت لكي لا تُشقيني ) –
2 و خلاصي من الموت بسببٍ أنك ضحيتَ كيما تنجيني لم يُثنِك موتٌ أو ألمٌ كنتَ مشغولَا بأنيني
لم يرهِبكَ هولُ العارِ مجروحٌ حتى تشفيني
(يدك المثقوبةُ ربي تسبيني تُشعِلُ فيا أشواقي و حنيني و تذكرني بأنك في يومٍ من أجلي قاسيت لكي لا تُشقيني ) –
2 لم يُرضِكَ أن أبق حزينًا أحببتني ربي قبل التكوينِ أتبعُك ربي و مسيحي أنت مُعتقدي و ديني
أعشقكَ أنت و يديك في كفك ربي خبيني
لم يثنِك موتٌ أو ألمٌ كنتَ مشغولَا بأنيني لم يرهِبكَ هولُ العارِ مجروحٌ حتى تشفيني
أتبعُك ربي و مسيحي أنت مُعتقدي و ديني أعشقكَ أنت و يديك في كفك ربي خبيني